الجمعة، 26 أغسطس 2016

ابتسام عبد الله الدباغ كاتبة، وقاصة، ومترجمة، ومقدمة برامج

ابتسام عبد الله الدباغ


ابتسام عبد الله الدباغ

ولدت في كركوك سنة 1945، وتنقلت بحكم عمل والدها العسكري بين الموصل وكركوك، وتلقت دراستها الابتدائية والمتوسطة والإعدادية ثم دخلت "معهد المدرسين العالي "ببغداد – قسم اللغة الانكليزية، وتخرجت سنة 1964. عينت في المؤسسة العامة للصحافة سنة 1968 وتولت مسؤولية قسم المتابعة كما انتقلت للعمل في تلفزيون العراق وشغلت مناصب مهمة وتدرجت من مترجمة إلى رئيسة قسم الأخبار والترجمة.
وعينت بوظيفة مترجمة ومسؤولة عن قسم الأفلام، وكانت دؤوبة في عملها الذي يتطلب متابعة جادة وترجمة للأفلام الأجنبية التي تصل إلى التلفزيون
وقدمت أول الأمر برنامجا بعنوان "نافذة على العالم" ثم تميزت ببرنامجها "سيرة وذكريات"، الذي كانت تستضيف فيه شخصية فكرية أو ثقافية أو فنية وتتحاور معه حول المحطات البارزة في حياته، ويستغرق البرنامج قرابة الساعة. وقد أثبتت أنها محاورة ممتازة إذ كانت على اطلاع بمجريات سيرة وحياة من تحاور.
عملت محررة ومترجمة في جريدة "الجمهورية"
وابتسام عبدالله (ام خالد) زوجة الإعلامي العراقي المعروف أمير الحلو. وفي سنة 1969 أصبحت محررة ومترجمة في مجلة "ألف باء" الأسبوعية ثم استقرت وحتى سنة 2003 محررة ومترجمة في جريدة "الجمهورية".
أصدرت ابتسام عبد الله في سنة 1984 قصة عنوانها "فجر نهار وحشي"، وفي سنة 1986 أصدرت رواية بعنوان "ممر الى الليل".
ولابتسام عبدالله كم كبير من المقالات التي نشرتها في الصحف والمجلات العراقية والعربية. كما برعت في الترجمة ومن كتبها المترجمة "يوميات المقاومة في اليونان" والذي ترجمته بالتعاون مع أمل الشرقي. كما ترجمت كتاب إنجيل ديفز الموسوم "سيرة ذاتية" وكذلك ترجمت كتاب "في انتظار البرابرة " لمؤلفه ج. م. كوتزي.
وعينت بوظيفة مترجمة ومسؤولة عن قسم الأفلام، وكانت دؤوبة في عملها الذي يتطلب متابعة جادة وترجمة للأفلام الأجنبية التي تصل إلى التلفزيون
وقدمت أول الأمر برنامجا بعنوان "نافذة على العالم" ثم تميزت ببرنامجها "سيرة وذكريات"، الذي كانت تستضيف فيه شخصية فكرية أو ثقافية أو فنية وتتحاور معه حول المحطات البارزة في حياته، ويستغرق البرنامج قرابة الساعة. وقد أثبتت أنها محاورة ممتازة إذ كانت على اطلاع بمجريات سيرة وحياة من تحاور.
عملت محررة ومترجمة في جريدة "الجمهورية"
وابتسام عبدالله (ام خالد) زوجة الإعلامي العراقي المعروف أمير الحلو. وفي سنة 1969 أصبحت محررة ومترجمة في مجلة "ألف باء" الأسبوعية ثم استقرت وحتى سنة 2003 محررة ومترجمة في جريدة "الجمهورية".
أصدرت ابتسام عبد الله في سنة 1984 قصة عنوانها "فجر نهار وحشي"، وفي سنة 1986 أصدرت رواية بعنوان "ممر الى الليل".
ولابتسام عبدالله كم كبير من المقالات التي نشرتها في الصحف والمجلات العراقية والعربية. كما برعت في الترجمة ومن كتبها المترجمة "يوميات المقاومة في اليونان" والذي ترجمته بالتعاون مع أمل الشرقي. كما ترجمت كتاب إنجيل ديفز الموسوم "سيرة ذاتية" وكذلك ترجمت كتاب "في انتظار البرابرة " لمؤلفه ج. م. كوتزي.
وعينت بوظيفة مترجمة ومسؤولة عن قسم الأفلام، وكانت دؤوبة في عملها الذي يتطلب متابعة جادة وترجمة للأفلام الأجنبية التي تصل إلى التلفزيون
وقدمت أول الأمر برنامجا بعنوان "نافذة على العالم" ثم تميزت ببرنامجها "سيرة وذكريات"، الذي كانت تستضيف فيه شخصية فكرية أو ثقافية أو فنية وتتحاور معه حول المحطات البارزة في حياته، ويستغرق البرنامج قرابة الساعة. وقد أثبتت أنها محاورة ممتازة إذ كانت على اطلاع بمجريات سيرة وحياة من تحاور.
عملت محررة ومترجمة في جريدة "الجمهورية"
وابتسام عبدالله (ام خالد) زوجة الإعلامي العراقي المعروف أمير الحلو. وفي سنة 1969 أصبحت محررة ومترجمة في مجلة "ألف باء" الأسبوعية ثم استقرت وحتى سنة 2003 محررة ومترجمة في جريدة "الجمهورية".
أصدرت ابتسام عبد الله في سنة 1984 قصة عنوانها "فجر نهار وحشي"، وفي سنة 1986 أصدرت رواية بعنوان "ممر الى الليل".
ولابتسام عبدالله كم كبير من المقالات التي نشرتها في الصحف والمجلات العراقية والعربية. كما برعت في الترجمة ومن كتبها المترجمة "يوميات المقاومة في اليونان" والذي ترجمته بالتعاون مع أمل الشرقي. كما ترجمت كتاب إنجيل ديفز الموسوم "سيرة ذاتية" وكذلك ترجمت كتاب "في انتظار البرابرة " لمؤلفه ج. م. كوتزي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق