الفنان سعدون جابر
الفنان سعدون جابر(سفير الاغنية العراقية )
عن حياته
ولد في مدينة بغداد (1950 ) عشق ,أعطى الفن الكثير وبدا الغناء متأثراً بالمطرب عبد الحليم حافظ وبعض المطربين العرب. وفی عام 1963 دخل الإذاعة فأجاد اطوار الغناء متأثراً بالمطربین حضيری أبوعزیز وداخل حسن وعبدالامیر الطويرجاوی ویجید العزف علی آلة العود وکانت انطلاقته وزملائه فاضل عواد وداود القیسی فی طریق الفن ضمن مشارکتهم فی برنامج رکن الهواة وقد تعلم الکثیر من الألوان الغنائیة بحکم بیئته وتعلم الغناء العربي لطموحه فی الشهرة خارج العراق.
وقد تمکن من ذلك بعد أن قام الملحن بليغ حمدي بتقديم أربعة اغاني له , وشارك فی العديد من المهرجانات وقدم فنه فی حفلات کثيرة داخل وخارج العراق ونال شهادة الماجستیر فی (الأساليب الغنائية فی جنوب العراق) والتحق بالمعهد العالي للموسیقی العربیة فی القاهرة لنیل شهادة الدکتوراه في أغاني المهد بعد أن تخرج فی کلية الآداب - قسم الأدب الإنجليزي - فی جامعة المستنصرية ببغداد ثم دخل معهد الفنون الجميلة-القسم المسائي - فرع العود عام 1985.
وتقديرا منه للفنان الکبير الراحل ناظم الغزالي قام بتمثيل مسلسل تلفزيوني طويل عن حياة هذا الفنان الخالد. ولسعدون جابر في مجال التمثيل عدة تجارب وكانت الشخصيات التي جسدها في أعماله هي، مسعود العمارتلي وبدر شاكر السياب وناظم الغزالي باستذكار تاريخهم العريق وآخرها في دور محمد القبنجي.
كانت الفترة ما بين عام 1986م إلى عام 1990 أهم الفترات في حياة سعدون جابر حيث ذهب ودرس في لندن وأخذ شهادة الماجستير وبعدها رحل لمصر وقدم رسالة دكتوراه عنوانها " اغاني المرأه العراقية " وعلى الرغم من أن الفترة هذه تعتبر فترة انقطاع إلا أنه قدم خلالها عدد من الأعمال بعضها رسمي وبعضها على شكل جلسات والشيء الرائع عن سعدون هو تعاونه مع كثير من رموز الشعر والتلحين في الوطن العربي، حيث تعاون مع بليغ حمدي في أربع أعمال ((من الأول يا حبيبي، أريدك أنا كل يوم أريدك، مشوارك حبيبي، رحنا والله رحنا)) وتعاون مع خالد الفيصل في ثلاث أعمال وكلها من ألحان يوسف المهنا وتعاون مع بدر بن عبد المحسن في ثلاث أعمال من ألحان عبد الرب أدريس وسراج عمر. في عام 1979 قدم أغنية «عيني عيني» وهي لصالح تلفزيون الكويت.
عن حياته
ولد في مدينة بغداد (1950 ) عشق ,أعطى الفن الكثير وبدا الغناء متأثراً بالمطرب عبد الحليم حافظ وبعض المطربين العرب. وفی عام 1963 دخل الإذاعة فأجاد اطوار الغناء متأثراً بالمطربین حضيری أبوعزیز وداخل حسن وعبدالامیر الطويرجاوی ویجید العزف علی آلة العود وکانت انطلاقته وزملائه فاضل عواد وداود القیسی فی طریق الفن ضمن مشارکتهم فی برنامج رکن الهواة وقد تعلم الکثیر من الألوان الغنائیة بحکم بیئته وتعلم الغناء العربي لطموحه فی الشهرة خارج العراق.
وقد تمکن من ذلك بعد أن قام الملحن بليغ حمدي بتقديم أربعة اغاني له , وشارك فی العديد من المهرجانات وقدم فنه فی حفلات کثيرة داخل وخارج العراق ونال شهادة الماجستیر فی (الأساليب الغنائية فی جنوب العراق) والتحق بالمعهد العالي للموسیقی العربیة فی القاهرة لنیل شهادة الدکتوراه في أغاني المهد بعد أن تخرج فی کلية الآداب - قسم الأدب الإنجليزي - فی جامعة المستنصرية ببغداد ثم دخل معهد الفنون الجميلة-القسم المسائي - فرع العود عام 1985.
وتقديرا منه للفنان الکبير الراحل ناظم الغزالي قام بتمثيل مسلسل تلفزيوني طويل عن حياة هذا الفنان الخالد. ولسعدون جابر في مجال التمثيل عدة تجارب وكانت الشخصيات التي جسدها في أعماله هي، مسعود العمارتلي وبدر شاكر السياب وناظم الغزالي باستذكار تاريخهم العريق وآخرها في دور محمد القبنجي.
كانت الفترة ما بين عام 1986م إلى عام 1990 أهم الفترات في حياة سعدون جابر حيث ذهب ودرس في لندن وأخذ شهادة الماجستير وبعدها رحل لمصر وقدم رسالة دكتوراه عنوانها " اغاني المرأه العراقية " وعلى الرغم من أن الفترة هذه تعتبر فترة انقطاع إلا أنه قدم خلالها عدد من الأعمال بعضها رسمي وبعضها على شكل جلسات والشيء الرائع عن سعدون هو تعاونه مع كثير من رموز الشعر والتلحين في الوطن العربي، حيث تعاون مع بليغ حمدي في أربع أعمال ((من الأول يا حبيبي، أريدك أنا كل يوم أريدك، مشوارك حبيبي، رحنا والله رحنا)) وتعاون مع خالد الفيصل في ثلاث أعمال وكلها من ألحان يوسف المهنا وتعاون مع بدر بن عبد المحسن في ثلاث أعمال من ألحان عبد الرب أدريس وسراج عمر. في عام 1979 قدم أغنية «عيني عيني» وهي لصالح تلفزيون الكويت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق